@article{Nandang Husni Azizi_Muhid_2021, title={"أسباب فساد نقل الأخبار المستنبطة من حديث "كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع}, volume={8}, url={http://ejournal.stdiis.ac.id/index.php/Al-Majalis/article/view/166}, DOI={10.37397/almajaalis.v8i2.166}, abstractNote={<p>هذه المقالة تتكلم في مسألة أسباب فساد نقل الأخبار من خلال دراسة حديث "كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع"، وموضوع هذا البحث محصور في عناصر نقل الأخبار الأربعة التي تمضنه الحديث، وهي المخبَر عنه، والمجبِر، والمخبَر به، والمخبَر. والدافع للبحث هو أن قضية نقل الأخبار التي ابتلت بها الأمة في هذا العصر قد ظهرت بشكل عجيب غريب، يختلط فيها الغث بالسمين، ويلتبس الحق بالباطل، حتى أصبح نقل الأخبار بوسائله المتنوعة أخطر وسيلة يمكن أن تصوغ منهج تفكير الإنسان وتغير تصوراته الفكرية والسلوكية. وأما الغاية من هذا البحث هي معرفة أسباب فساد نقل الأخبار.ولحل تلك المسألة استخدم الباحث المنهج الكيفي الموضوعي وذلك بالسير على الموضوعات المعينة ثم تحليلها، كما أنه يسلك نوع البحث المكتبي حيث أن المراجع المعتمدة التي يتم بها البحث هي الكتب المدونة، والبحوث العلمية، والمقالات، وغيرها من الرسائل العلمية المتعلقة بالموضوع.لخصت نتيجة البحث بأن نقل الأخبار أصبح فاسدا لوجود نوع من أنواع الفساد في أحد عناصره الأربعة، وهي المخبَر عنه، والمخبِر، والمخبَر به، والمخبَر، وأنواع الفساد في المخبر عنه شيئان: كدارة المصدر وجهالته، وفيالمخبِر شيئان:عدم عدالة الناقل، وسوء فهمه، وفي المخبَر به عدم صلاحية الخبر للنشر، وفي المخبَر عدم صلاحية السامع لسماع الخبر،  ومتى سلمت هذه العناصر كلها من نوع من أنواع الفساد سلم نقل الأخبار.</p>}, number={2}, journal={Al-Majaalis}, author={Nandang Husni Azizi and Muhid}, year={2021}, month={May}, pages={446–461} }